Minggu, 18 November 2018

إعراب ما لا ينصرف بالمجرور

التعريف عن أسم الذى لا ينصرف
الإسم الذى يشتبه بالفعل لمنعه من التنوين لسبب العلتان فرعيتان التان ترجع إحداهما إلى اللفظ والأخرى إلى المعنى.

إعراب ما لا ينصرف
فالإسم الذى لا ينصرف مرفوع بالضمة، وينصب ويُجَرُّ بِالْفَتْحَةِز

أمثلة الإعراب عن إسم الذ ى لا ينصرف المجرور 
مَرَرْتُ بِفَاطِمَةَ: وَإِعْرَابُهُ: مَرَرْتُ فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى فَتْحَةٍ مُقَدَّرَةٍ عَلَى أَخِرِهِ. مَنَعَ مِنْ ظُهُوْرِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُوْنِ الْعَارِضِ كَرَاهَةً تَوَالِيَ أَرْبَعٍ مُتَحَرِّكَاتٍ فِيْمَا هُوَ كَالْكَلِمَةِ الْوَاحِدَةِ. وَالتَّاءُ ضَمِيْرُ الْمُتَكَلِّمِ الْوَحْدَةِ بَارِزٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِى مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ. لِأَنَّهُ إِسْمٌ مَبْنِيٌّ لَا يَظْهَرُ فِيْهِ إِعْرَابٌ. بِفَاطِمَةَ، الْبَاءُ حَرْفُ جَرٍّ  فَاطِمَةَ مَجْرُوْرٌ بِالْبَاءِ. وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْفَتْحَةُ نِيَابَةً عَنِ الْكَسْرَةِ لِأَنَّهُ إِسْمٌ الَّذِى لَا يُنْصَرِفُ. وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَتَانِ تَرْجِعُ إِحْدَاهُمَا إِلَى اللَّفْظِ وَهِيَ التَّأْنِيْثُ. وَالْأُخْرَى إِلَى الْمَعْنَى وَهِيَ الْعَلَمِيَةُ.

الْجَارُ وَالْمَجْرُوْرُ مُتَعَلِّقٌ بِمَرَرْتُ.
مَرَرْتُ بِبَعْلَبَكَّ: وَإِعْرَابُهُ: مَرَرْتُ فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى فَتْحَةٍ مُقَدَّرَةٍ عَلَى أَخِرِهِ. مَنَعَ مِنْ ظُهُوْرِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُوْنِ الْعَارِضِ كَرَاهَةً تَوَالِيَ أَرْبَعٍ مُتَحَرِّكَاتٍ فِيْمَا هُوَ كَالْكَلِمَةِ الْوَاحِدَةِ. وَالتَّاءُ ضَمِيْرُ الْمُتَكَلِّمِ الْوَحْدَةِ بَارِزٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِى مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ. لِأَنَّهُ إِسْمٌ مَبْنِيٌّ لَا يَظْهَرُ فِيْهِ إِعْرَابٌ. بِبَعْلَبَكَّ، الْبَاءُ حَرْفُ جَرٍّ  بَعْلَبَكَّ مَجْرُوْرٌ بِالْبَاءِ. وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْفَتْحَةُ نِيَابَةً عَنِ الْكَسْرَةِ لِأَنَّهُ إِسْمٌ الَّذِى لَا يُنْصَرِفُ. وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَتَانِ تَرْجِعُ إِحْدَاهُمَا إِلَى اللَّفْظِ وَهِيَ التَّرْكِيْبُ الْمَزْجِيُّ. وَالْأُخْرَى إِلَى الْمَعْنَى وَهِيَ الْعَلَمِيَةُ. الْجَارُ وَالْمَجْرُوْرُ مُتَعَلِّقٌ بِمَرَرْتُ.
مَرَرْتُ بِعُمَرَ: وَإِعْرَابُهُ: مَرَرْتُ فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى فَتْحَةٍ مُقَدَّرَةٍ عَلَى أَخِرِهِ. مَنَعَ مِنْ ظُهُوْرِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُوْنِ الْعَارِضِ كَرَاهَةً تَوَالِيَ أَرْبَعٍ مُتَحَرِّكَاتٍ فِيْمَا هُوَ كَالْكَلِمَةِ الْوَاحِدَةِ. وَالتَّاءُ ضَمِيْرُ الْمُتَكَلِّمِ الْوَحْدَةِ بَارِزٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِى مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ. لِأَنَّهُ إِسْمٌ مَبْنِيٌّ لَا يَظْهَرُ فِيْهِ إِعْرَابٌ. بِعُمَرَ، الْبَاءُ حَرْفُ جَرٍّ  عُمَرَ مَجْرُوْرٌ بِالْبَاءِ. وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْفَتْحَةُ نِيَابَةً عَنِ الْكَسْرَةِ لِأَنَّهُ إِسْمٌ الَّذِى لَا يُنْصَرِفُ. وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَتَانِ تَرْجِعُ إِحْدَاهُمَا إِلَى اللَّفْظِ وَهِيَ الْعُدُلُ. وَالْأُخْرَى إِلَى الْمَعْنَى وَهِيَ الْعَلَمِيَّةُ. الْجَارُ وَالْمَجْرُوْرُ مُتَعَلِّقٌ بِمَرَرْتُ.
مَرَرْتُ بِإِبْرَاهِيْمَ: وَإِعْرَابُهُ: مَرَرْتُ فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى فَتْحَةٍ مُقَدَّرَةٍ عَلَى أَخِرِهِ. مَنَعَ مِنْ ظُهُوْرِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُوْنِ الْعَارِضِ كَرَاهَةً تَوَالِيَ أَرْبَعٍ مُتَحَرِّكَاتٍ فِيْمَا هُوَ كَالْكَلِمَةِ الْوَاحِدَةِ. وَالتَّاءُ ضَمِيْرُ الْمُتَكَلِّمِ الْوَحْدَةِ بَارِزٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِى مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ. لِأَنَّهُ إِسْمٌ مَبْنِيٌّ لَا يَظْهَرُ فِيْهِ إِعْرَابٌ. بِإِبْرَاهِيْمَ، الْبَاءُ حَرْفُ جَرٍّ  إِبْرَاهِيْمَ مَجْرُوْرٌ بِالْبَاءِ. وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْفَتْحَةُ نِيَابَةً عَنِ الْكَسْرَةِ لِأَنَّهُ إِسْمٌ الَّذِى لَا يُنْصَرِفُ. وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَتَانِ تَرْجِعُ إِحْدَاهُمَا إِلَى اللَّفْظِ وَهِيَ الْعَجَمِيَّةُ. وَالْأُخْرَى إِلَى الْمَعْنَى وَهِيَ الْعَلَمِيَةُ. الْجَارُ وَالْمَجْرُوْرُ مُتَعَلِّقٌ بِمَرَرْتُ.
مَرَرْتُ بِعُثْمَانَ: وَإِعْرَابُهُ: مَرَرْتُ فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى فَتْحَةٍ مُقَدَّرَةٍ عَلَى أَخِرِهِ. مَنَعَ مِنْ ظُهُوْرِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُوْنِ الْعَارِضِ كَرَاهَةً تَوَالِيَ أَرْبَعٍ مُتَحَرِّكَاتٍ فِيْمَا هُوَ كَالْكَلِمَةِ الْوَاحِدَةِ. وَالتَّاءُ ضَمِيْرُ الْمُتَكَلِّمِ الْوَحْدَةِ بَارِزٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِى مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ. لِأَنَّهُ إِسْمٌ مَبْنِيٌّ لَا يَظْهَرُ فِيْهِ إِعْرَابٌ. بِعُثْمَانَ، الْبَاءُ حَرْفُ جَرٍّ عُثْمَانَ مَجْرُوْرٌ بِالْبَاءِ. وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْفَتْحَةُ نِيَابَةً عَنِ الْكَسْرَةِ لِأَنَّهُ إِسْمٌ الَّذِى لَا يَنْصَرِفُ. وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَتَانِ تَرْجِعُ إِحْدَاهُمَا إِلَى اللَّفْظِ وَهِيَ زِيَادَةُ أَلِفٍ وَنُوْنٍ. وَالْأُخْرَى إِلَى الْمَعْنَى وَهِيَ الْعَلَمِيَةُ. الْجَارُ وَالْمَجْرُوْرُ مُتَعَلِّقٌ بِمَرَرْتُ.
مَرَرْتُ بِأَحْمَدَ: وَإِعْرَابُهُ: مَرَرْتُ فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى فَتْحَةٍ مُقَدَّرَةٍ عَلَى أَخِرِهِ. مَنَعَ مِنْ ظُهُوْرِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُوْنِ الْعَارِضِ كَرَاهَةً تَوَالِيَ أَرْبَعٍ مُتَحَرِّكَاتٍ فِيْمَا هُوَ كَالْكَلِمَةِ الْوَاحِدَةِ. وَالتَّاءُ ضَمِيْرُ الْمُتَكَلِّمِ الْوَحْدَةِ بَارِزٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِى مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ. لِأَنَّهُ إِسْمٌ مَبْنِيٌّ لَا يَظْهَرُ فِيْهِ إِعْرَابٌ. بِأَحْمَدَ، الْبَاءُ حَرْفُ جَرٍّ  أَحْمَدَ مَجْرُوْرٌ بِالْبَاءِ. وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْفَتْحَةُ نِيَابَةً عَنِ الْكَسْرَةِ لِأَنَّهُ إِسْمٌ الَّذِى لَا يَنْصَرِفُ. وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَتَانِ تَرْجِعُ إِحْدَاهُمَا إِلَى اللَّفْظِ وَهِيَ وَزْنُ الْفِعْلِ. وَالْأُخْرَى إِلَى الْمَعْنَى وَهِيَ الْعَلَمِيَةُ. الْجَارُ وَالْمَجْرُوْرُ مُتَعَلِّقٌ بِمَرَرْتُ.
مَرَرْتُ بِأَحْمَرَ: وَإِعْرَابُهُ: مَرَرْتُ فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى فَتْحَةٍ مُقَدَّرَةٍ عَلَى أَخِرِهِ. مَنَعَ مِنْ ظُهُوْرِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُوْنِ الْعَارِضِ كَرَاهَةً تَوَالِيَ أَرْبَعٍ مُتَحَرِّكَاتٍ فِيْمَا هُوَ كَالْكَلِمَةِ الْوَاحِدَةِ. وَالتَّاءُ ضَمِيْرُ الْمُتَكَلِّمِ الْوَحْدَةِ بَارِزٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِى مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ. لِأَنَّهُ إِسْمٌ مَبْنِيٌّ لَا يَظْهَرُ فِيْهِ إِعْرَابٌ. بِأَحْمَرَ، الْبَاءُ حَرْفُ جَرٍّ  أَحْمَرَ مَجْرُوْرٌ بِالْبَاءِ. وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْفَتْحَةُ نِيَابَةً عَنِ الْكَسْرَةِ لِأَنَّهُ إِسْمٌ الَّذِى لَا يَنْصَرِفُ. وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَتَانِ تَرْجِعُ إِحْدَاهُمَا إِلَى اللَّفْظِ وَهِيَ وَزْنُ الْفِعْلِ. وَالْأُخْرَى إِلَى الْمَعْنَى وَهِيَ الْوَصْفِيَّةُ. الْجَارُ وَالْمَجْرُوْرُ مُتَعَلِّقٌ بِمَرَرْتُ.
مَرَرْتُ بِثُلَاث: وَإِعْرَابُهُ: مَرَرْتُ فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى فَتْحَةٍ مُقَدَّرَةٍعَلَى أَخِرِهِ. مَنَعَ مِنْ ظُهُوْرِهَا إِسْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُوْنِ الْعَارِضِ كَرَاهَةً تَوَالِيَ أَرْبَعٍ مُتَحَرِّكَاتٍ فِيْمَا هُوَ كَالْكَلِمَةِ الْوَاحِدَةِ. وَالتَّاءُ ضَمِيْرُ الْمُتَكَلِّمِ الْوَحْدَةِ بَارِزٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِى مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ. لِأَنَّهُ إِسْمٌ مَبْنِيٌّ لَا يَظْهَرُ فِيْهِ إِعْرَابٌ. بِثُلَاثَ، الْبَاءُ حَرْفُ جَرٍّ  ثُلَاثَ مَجْرُوْرٌ بِالْبَاءِ. وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْفَتْحَةُ نِيَابَةً عَنِ الْكَسْرَةِ لِأَنَّهُ إِسْمٌ الَّذِى لَا يَنْصَرِفُ. وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَتَانِ تَرْجِعُ إِحْدَاهُمَا إِلَى اللَّفْظِ وَهِيَ الْعُدُلُ. وَالْأُخْرَى إِلَى الْمَعْنَى وَهِيَ الْوَصْفِيَّةُ. الْجَارُ وَالْمَجْرُوْرُ مُتَعَلِّقٌ بِمَرَرْتُ.
مَرَرْتُ بِسَكْرَانَ: وَإِعْرَابُهُ: مَرَرْتُ فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى فَتْحَةٍ مُقَدَّرَةٍعَلَى أَخِرِهِ. مَنَعَ مِنْ ظُهُوْرِهَا إِسْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُوْنِ الْعَارِضِ كَرَاهَةً تَوَالِيَ أَرْبَعٍ مُتَحَرِّكَاتٍ فِيْمَا هُوَ كَالْكَلِمَةِ الْوَاحِدَةِ. وَالتَّاءُ ضَمِيْرُ الْمُتَكَلِّمِ الْوَحْدَةِ بَارِزٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِى مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ. لِأَنَّهُ إِسْمٌ مَبْنِيٌّ لَا يَظْهَرُ فِيْهِ إِعْرَابٌ. بِسَكْرَانَ، الْبَاءُ حَرْفُ جَرٍّ  سَكْرَانَ مَجْرُوْرٌ بِالْبَاءِ. وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْفَتْحَةُ نِيَابَةً عَنِ الْكَسْرَةِ لِأَنَّهُ إِسْمٌ الَّذِى لَا يُنْصَرِفُ. وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَتَانِ تَرْجِعُ إِحْدَاهُمَا إِلَى اللَّفْظِ وَهِيَ زِيَادَةُ الْأَلِفِ وَالنُّوْنِ. وَالْأُخْرَى إِلَى الْمَعْنَى وَهِيَ الْوَصْفِيَّةُ. الْجَارُ وَالْمَجْرُوْرُ مُتَعَلِّقٌ بِمَرَرْتُ.
مَرَرْتُ بِمَسَاجِيْدَ: وَإِعْرَابُهُ: مَرَرْتُ فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى فَتْحَةٍ مُقَدَّرَةٍ عَلَى أَخِرِهِ. مَنَعَ مِنْ ظُهُوْرِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُوْنِ الْعَارِضِ كَرَاهَةً تَوَالِيَ أَرْبَعٍ مُتَحَرِّكَاتٍ فِيْمَا هُوَ كَالْكَلِمَةِ الْوَاحِدَةِ. وَالتَّاءُ ضَمِيْرُ الْمُتَكَلِّمِ الْوَحْدَةِ بَارِزٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِى مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ. لِأَنَّهُ إِسْمٌ مَبْنِيٌّ لَا يَظْهَرُ فِيْهِ إِعْرَابٌ. بِمَسَاجِيْدَ، الْبَاءُ حَرْفُ جَرٍّ  مَسَاجِيْدَ مَجْرُوْرٌ بِالْبَاءِ. وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْفَتْحَةُ نِيَابَةً عَنِ الْكَسْرَةِ لِأَنَّهُ إِسْمٌ الَّذِى لَا يَنْصَرِفُ. وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّةٌ وَاحِدَةٌ تَقُوْمُ مَقَامَ الْعِلَّتَانِ. وَهِيَ صِغَةُ الْمُنْتَهَى الْجُمُوْعِ. الْجَارُ وَالْمَجْرُوْرُ مُتَعَلِّقٌ بِمَرَرْتُ.
مَرَرْتُ بِصَحْرَاءَ: وَإِعْرَابُهُ: مَرَرْتُ فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى فَتْحَةٍ مُقَدَّرَةٍ عَلَى أَخِرِهِ. مَنَعَ مِنْ ظُهُوْرِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُوْنِ الْعَارِضِ كَرَاهَةً تَوَالِيَ أَرْبَعٍ مُتَحَرِّكَاتٍ فِيْمَا هُوَ كَالْكَلِمَةِ الْوَاحِدَةِ. وَالتَّاءُ ضَمِيْرُ الْمُتَكَلِّمِ الْوَحْدَةِ بَارِزٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِى مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ. لِأَنَّهُ إِسْمٌ مَبْنِيٌّ لَا يَظْهَرُ فِيْهِ إِعْرَابٌ. بِصَحْرَاءَ، الْبَاءُ حَرْفُ جَرٍّ  صَحْرَاءَ مَجْرُوْرٌ بِالْبَاءِ. وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْفَتْحَةُ نِيَابَةً عَنِ الْكَسْرَةِ لِأَنَّهُ إِسْمٌ الَّذِى لَا يَنْصَرِفُ. وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّةٌ وَحِدَةٌ تَقُوْمُ مَقَامَ الْعِلَّتَيْنِ وَهِيَ ألِفُ تَأْنِيْثٍ مَمْدُوْدَةٍ. الْجَارُ وَالْمَجْرُوْرُ مُتَعَلِّقٌ بِمَرَرْتُ.
مَرَرْتُ بِحُبْلَى: وَإِعْرَابُهُ: مَرَرْتُ فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى فَتْحَةٍ مُقَدَّرَةٍ عَلَى أَخِرِهِ. مَنَعَ مِنْ ظُهُوْرِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُوْنِ الْعَارِضِ كَرَاهَةً تَوَالِيَ أَرْبَعٍ مُتَحَرِّكَاتٍ فِيْمَا هُوَ كَالْكَلِمَةِ الْوَاحِدَةِ. وَالتَّاءُ ضَمِيْرُ الْمُتَكَلِّمِ الْوَحْدَةِ بَارِزٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِى مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ. لِأَنَّهُ إِسْمٌ مَبْنِيٌّ لَا يَظْهَرُ فِيْهِ إِعْرَابٌ. بِحُبْلَى، الْبَاءُ حَرْفُ جَرٍّ. حُبْلَى مَجْرُوْرٌ بِالْبَاءِ. وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْفَتْحَةُ نِيَابَةً عَنِ الْكَسْرَةِ لِأَنَّهُ إِسْمٌ الَّذِى لَا يُنْصَرِفُ. وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّةٌ وَحِدَةٌ تَقُوْمُ مَقَامَ الْعِلَّتَيْنِ وَهِيَ ألِفُ تَأْنِيْثٍ مَقْصُوْرَةٍ. الْجَارُ وَالْمَجْرُوْرُ مُتَعَلِّقٌ بِمَرَرْتُ.

المراجع

1. محمد بن محمد بن آجروم الصنهاجي. متن الأجرومية. سمارنغ: ب.ت. طه بوترا.
2. أحمد زينى دحلان. شرخ على متن الأجرمية. سمارانغ: ب.ت. طه بوترا.
3. أحمد مدانى معارف. كتاب إعراب. بمكاسان: معهد سومبر بونغور الإسلامى بمكاسان.
4. أحمد نور خالص. الرسالة المدنية. سورابايا: جودار بريس
5. R. Ahmad Nur Kholis. 2015. Ilm Nahwu (Sebuah Pengantar). Surabaya: Jaudar Press

download fulltext here!

Tidak ada komentar:

Posting Komentar